شريط الأخبار
ماراثون الانتخابات يبدأ.. الملك يامر باجرائها.. وايلول موعدها المتوقع الحرية واسطولها عالقة بشواطيء تركيا.. وغزة المحاصرة تنتظر عُمان توقف مؤقتا التحاق طلبتها بالجامعات الخاصة الأردنية الملك في وداع امير الكويت "الضمان" يوافق لـ "المستشفيات الخاصة" على صرف مستحقات إصابات العمل "المياه" تستكمل حملتها بضبط وردم 30 بئرا مخالفة ومحطات معالجة وتحلية الملك وامير الكويت يؤكدان الاعتزاز بالعلاقات الاخوية التاريخية بين البلدين قراءات إسرائيلية: هذه الأخطاء قلصت من قدرة الاحتلال على حسم الحرب في غزّة توسيع "حزب الله" هجماته على الكيان.. المغزى والدلالات؟ "العليا للإعمار" تنفذ مشروع ازالة النفايات الصلبة من شوارع وطرقات غزة "ستريت جورنال": جيش الإحتلال يبدأ في حشد قواته تمهيدا لغزو رفح ارقام مرعبة من العدوان الصهيوني: 79 طفلا و50 امراة معدل الشهداء يوميا في غزة حشد امني كبير لازالة وضبط سرقة كميات كبيرة من المياه والتجارة بها الجمارك تحبط تهريب 74 الف حبة كبتاجون بمركز حدود جابر أول أيام "الفصح اليهودي".. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحمون الأقصى دراسة مرعبة: %16 من أطفال و%23 من مراهقي الأردن يعانون الاكتئاب الحاد اتخفاض اسعار بيع الذهب نصف دينار بالسوق المحلي الاحتلال يحضر منطقة لمليون نازح تمهيداً لتوسيع الحرب على رفح حرارة الصيف تطرق الابواب: اجواء حارة وجافة حتى الجمعة امريكا تدوس على الحريات: قمع واسع واعتقالات للمتضامنين مع غزة بالجامعات الامريكية

لحين الاعتراف بدولة فلسطين

المجلس المركزي الفلسطيني يعلق الاعتراف بإسرائيل

المجلس المركزي الفلسطيني يعلق الاعتراف بإسرائيل
قرر المجلس المركزي الفلسطيني وقف التنسيق الأمني بأشكاله المختلفة وتعليق الاعتراف بدولة إسرائيل لحين الاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967 بعاصمتها القدس الشرقية.
وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، إن المجلس المركزي اتخذ قرارات سياسية وتنظيمية من أبرزها، إنهاء التزام منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية بكافة الاتفاقات مع سلطة الاحتلال وفي مقدمتها تعليق الاعتراف بدولة إسرائيل لحين اعترافها بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران/يونيو عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية، ووقف التنسيق الأمني بأشكاله المختلفة، وتحديد ركائز عملية للاستمرار في عملية الانتقال من مرحلة السلطة إلى مرحلة الدولة ذات السيادة، ورفض السلام الاقتصادي ورفض مشروع تقليص الصراع وإجراءات بناء الثقة التي تطرحها إسرائيل كبديل عن السلام الدائم والعادل بإقامة الدول الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية ووقف الاستيطان الاستعماري وابتلاع الأرض الفلسطينية.
وعزا الأحمد القرار "لاستمرار تنكر دولة الاحتلال الإسرائيلي للاتفاقيات الموقعة وإمعانها في الاستيلاء المتسارع على أرض دولة فلسطين في محاولة لعرقلة إنجاز الاستقلال والسيادة للشعب الفلسطيني على أرضه وفق قرارات الشرعية الدولية، وتأكيدا لقراره السابق بأن المرحلة الانتقالية التي نصت عليها الاتفاقات الموقعة بما انطوت عليه من التزامات لم تعد قائمة".